الْأَشْيَآء الَسَعَيَدَة دَائِمَا تَأْتِي ب خُفَّه دُوُن أَن نُرِتِّب لَهَآ ..
لِذَا حِيْن نَكُون سُعَدَاء لَآ نَحْتَاج إِلَى أَن نَكُتّب ، لآنَحْتَاج إِلَى أَن نَتَكَلَم ،
وُلَآ نَحّتَآج إِلَى أَن نَرَى صُوُرَا تُشْبِهُنَا أَو نُسَمِّع قُصِص تُحَاكِي حَسَنَا ..
لِأَنَّنَا حِيْن نَكُون سُعَدَاء تُكَوِّن قُدْرَتِنَا فَقَط مُنَحصرَه ب ضَّحَكَات عَفْوِيَّه عَمِيقِه
ونَشِعر بِأَن “ الْعَالَم كُلَّه ” لَنَآ وَأَن تَفَاصِيْلِه تَضَمَّنَا ؛ وَأَن السسَمَآُإء بِوِسْعِهَا تَخْفِق لَنَآ جَمِيْع أُمْنِيَآتِنَآ .. ♥
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق